الارشيف / اخبار الفن

"العالم الله أني احبكم لكن ليس بيدي".. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة صادمة وتكشف ماسيحدث في الفترة القادمة بكل ثقة!

نشكركم على اهتمامكم بقراءة الخبر حول "العالم الله أني احبكم لكن ليس بيدي".. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة صادمة وتكشف ماسيحدث في الفترة القادمة بكل ثقة! دعونا الآن نلقي نظرة على التفاصيل الكاملة.

من اليمن - عدنان سالم - "العالم الله أني احبكم لكن ليس بيدي".. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة صادمة وتكشف ماسيحدث في الفترة القادمة بكل ثقة!

اخبار من اليمن كشفت سيدة الفلك ليلى عبد اللطيف بكل ثقة ماسيحدث في الفترة القادمة، وقالت أن على الجميع أخذ الاحتياطات اللازمة.

ليلى عبد اللطيف أكدت حبها الكبير للجمهور، لكن هذه تنبؤات تأتيها الهام من الله، وهي تقوم بواجبها بتحذير المواطنين.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

واطلقت ليلى عبد اللطيف توقعات صادمة وحذرت من كوارث طبيعية، وبكت من شدة الخوف بعدما كشفت عن وقوع زلازل وفيضانات وجفاف وظهور أمراض جديدة أو متحورة.

وقالت أن موعد حدوث الكارثة قد بدأ باضطرابات سياسية في العديد من الدول، بما في ذلك فرنسا والولايات المتحدة وسيمتد هذا الأمر للدول العربية، مع احتمال وقوع مزيد من الخسائر البشرية والمادية.

وتوقعت شروق شمس السلام في السودان بعد كل المصاعب والمعاناة في المرحلة القادمة وبوادر حرب أهلية في أمريكا بسبب أحداث بارزة والإعلام يتجه إلى مدينة تكساس.

وقالت أن الأنظار ستتجه نحو إيلون ماسك، كما تتجه إلى بورصة اليورو والدولار بسبب كوارث اقتصادية محتملة.

وتنبأت باستمرار الاضطرابات السياسية، مع إمكانية حدوث تغييرات في الحكومة وتصاعد التوترات الأمنية، مع احتمال وقوع هجمات ارهابية وعلى الجميع الهروب من المناطق المشبوهة.

يمكن عرض تفاصيل الخبر بالكامل من مصدره الرئيسي احداث نت
"العالم الله أني احبكم لكن ليس بيدي".. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة صادمة وتكشف ماسيحدث في الفترة القادمة بكل ثقة! ، هذا الخبر قدمناه لكم عبر موقعنا.
وقد تم استيراد هذا الخبر "العالم الله أني احبكم لكن ليس بيدي".. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة صادمة وتكشف ماسيحدث في الفترة القادمة بكل ثقة!، من مصدره الاساسي موقع احداث نت.
ولا نتحمل في موقع من اليمن اي مسؤولية عن محتوى "العالم الله أني احبكم لكن ليس بيدي".. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة صادمة وتكشف ماسيحدث في الفترة القادمة بكل ثقة!.

قد تقرأ أيضا