الارشيف / منوع

اشياء كارثية..الأمن السعودي يداهم استراحة يسكنها عزاب في الرياض فكانت الصدمة

اخبار من اليمن داهمت الفرق الرقابية التابعة لـ”أمانة منطقة الرياض”، استراحة مشبوهة يسكنها وافدين عزاب قاموا بتحويلها إلى معمل مخالف لإنتاج “المعسل والجراك استخدموا مواد مجهولة المصدر في خطوط الإنتاج وأبرزوا ملصقات مزورة لشركات شهيرة.وتمكمن الجهات المختصة بالايطاح بهم و مصادرة الكميات وأغلاق المواقع و استدعينا المالك وسنطبق العقوبات بحق المتورطين.

وقبل ذلك، قبضت الجهات الأمنية في جدة على مجموعة من الأشخاص قاموا بإعداد منزل شعبي كمقر لإدارة عمليات التسول باستغلال فئة الأطفال المعاقين حركيًّا للتسول أمام الجوامع والمحلات التجارية

اقراء ايضاً :


 

 

استخدام الأطفال وأسفرت الجهود الأمنية عن كشف هوياتهم والقبض عليهم، وتبين أنهم من الجنسية اليمنية من ذوي الإعاقة

 

وباستماع أقوالهم أقروا بامتهانهم التسول ذلك بالتخطيط المسبق، وقيامهم بتوزيع الأطفال واستخدامهم في استعطاف العامة للحصول على المال ومن ثم استحصالهم منهم، وجاري الاستدلالات الأولية بحقهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة

 

وفي وقت سابق، حذّرت النيابة العامة من الاتجار بالأشخاص باستخدام شخص، أو إلحاقه، أو نقله، أو إيواؤه، أو استقباله من أجل إساءة استغلاله في التسول، كما تعد هذه الأفعال من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف

 

أشكال الاتجار بالبشر وشارك الحساب الرسمي للنيابة العامة عبر تويتر أنه: يحظر الاتجار بأي شخص بأي شكل من الأشكال بما في ذلك إكراهه أو تهديده أو الاحتيال عليه أو خداعه أو خطفه، أو استغلال الوظيفة أو النفوذ إساءة استعمال سلطة ما عليه، أو استغلال ضعفه

 

وكذلك: إعطاء مبالغ مالية أو مزايا أو تلقيها لنيل موافقة شخص له سيطرة على آخر من أجل العمل أو الخدمة قسرا، أو التسول، أو الاسترقاق ، حسب المادة الأولى من نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص

يمكن عرض تفاصيل الخبر بالكامل من مصدره الرئيسي العين اونلاين
اشياء كارثية..الأمن السعودي يداهم استراحة يسكنها عزاب في الرياض فكانت الصدمة ، هذا الخبر قدمناه لكم عبر موقعنا.
وقد تم استيراد هذا الخبر اشياء كارثية..الأمن السعودي يداهم استراحة يسكنها عزاب في الرياض فكانت الصدمة، من مصدره الاساسي موقع العين اونلاين.
ولا نتحمل في موقع من اليمن اي مسؤولية عن محتوى اشياء كارثية..الأمن السعودي يداهم استراحة يسكنها عزاب في الرياض فكانت الصدمة.